الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية Secrets
الملاحظ أنه عندما تجرى المقابلات الشخصية يفاجأ المختَبرون بوجود أسئلة استفزازية في المقابلة الشخصية يستشيطون منها غضبًا أو تعجبًا، ويمكن في بعض الأسئلة أن يصمتوا فيها لعدم وجود إجابات حاضرة في ذهنهم لها، ومن هنا كان لابد لمن سيجري مقابلة شخصية أن يتدرب على بعض الأسئلة المشابهة حتى لا تحدث المفاجأة.
يُطرح هذا السؤال على المرشحين من أجل فهم ما يعرفونه عن رؤية الشركة وأهدافها ومنتجاتها أو خدماتها، وكيف يمكن للمرشح إفادتها والاستفادة منها.
انظر دائمًا في عين من يقوم بالاختبار وأحذر من تكون نظرتك ساقطة للأرض أو متدلية فهذا يعبر عن قلة الثقة بالنفس.
ابقَ على تواصل مع محاورك بعد المقابلة، يمكنك ارسال رسالة تعبر من خلالها عن شكرك وتمنياتك بالعمل معه.
حافظ على مهاراتك في التواصل مع الآخرين، أنصت باهتمام لمحاورك وتحدث بكل هدوء وثقة لتكون مقنعًا.
الهدف من طرح هذا السؤال تقييم ولاء المرشح تجاه الشركة، ومدى حرصه على الاستمرار بها، للسيطرة على معدل دوران الموظفين.
الجواب: تذكر المتقدمة إجابتها، وتكون على ثقة أثناء الرد، لأن هذا السؤال هدفه معرفة مدى ثقة الشخص في نفسه.
يهدف هذا السؤال إلى فهم تفضيلات المرشح الشخصية وتحديد مدى مرونته وتكيفه مع بيئات العمل المختلفة.
نصيحتنا لك هنا أن تتحدث عن مسيرتك المهنية من الأحدث للأقدم، نور وأعلم أنّ مسؤول التوظيف غير مهتم بحياتك الشخصية فلا تقع في هذا الفخ!
كذلك إذا أردت التقدم لأحد وظائف الموارد البشرية فستتعرض لأحد الأسئلة التالية بالتأكيد:
في حال ظهر لك المارد وطلب أن تتغير إلى شخصية أخرى تختارها من تختار؟
ويمكن أن تكون الإجابة على هذا السؤال كما يلي: "أرغب في الاستمرار في المشاركة في تحقيق أهداف الشركة لأنني مؤمنًا بها وبرسالتها، وأفضل نور الامارات مصلحتها على مصلحتي الشخصية".
مهارات الاتصال هي القدرات التي تستخدمها عند إعطاء أو تلقي مختلف أنواع وأشكال المعلومات، وتشمل عدة أمثلة: (توصيل الأفكار – المشاعر – التحدث – الملاحظة – التعاطف).
التزم بالموعد المحدد للمقابلة، وحاول الوصول قبل الموعد بربع أو نصف ساعة.